أبو الحب Admin
المساهمات : 474 تاريخ التسجيل : 10/11/2009
| موضوع: اوجاع ملتاع .... شاعرات وشعراء دنيا الوطن الأحد 22 نوفمبر 2009 - 11:41 | |
| ] أوجاع ملتاع..!!
حريتي في الحياة و نظم الشعر
المرءُ حـــــــــرٌ مـــذ كانــــت ولادتــه هـــــديـــة الخالــــــق الديـــان للبـشرِ
الحـــــــــــر يـــأبى قيـــــود لو تــكبـله و ليس يرضى بأن يحـــيا علــى حـذرِ
و قـــد حييـتُ بهـذا العمر ذو شــــغف بان أكــــــــون طـــليــقاً دونمــا ضرر
فـــــــــلا عـروضٌ و لا بحــٌر يقــيدني و لا جــــناح مهـيضٌ حيـــنما سـفري
اني احلــــقُ و النجـماتُ تتبعـــــــــني صديــقي الغيــم مرســـوم على أثري
و اكتب الشعر و الأفــكار سارحـــــةٌ كـمـا أشاءُ و أغْـــنيها مـن الــــــدرر
حلم الوعد
أشــتاقـــك اليـــــوم يا معشوقــــة القــمر فأنتِ في البعـــــد مـــــــا غبتي عن النظرِ
و تبــقي في البال ذكـــــرى حين أرسمها يحكيـــــــنها الغصن ألـوانــــــا من الثـمرِ
و يستحيل المــــدى الـــــــوردي مبتسماً للفجــــر يضحـــــــك مزهـــواً من الزهـرِ
في القلب تبقي و حلـــم الوعــــد منتظـراً عود الحبيب الى الألحـــــــان و السـمرِ
البوح
في "البـــــوح" كان حديث الشوق ثالثنا و الســــــر يبقى ما بيــــن الأذن والقـلب
و العـــــــــين ترنــــو إليـــــكِ في تأملها و الجـفـــن يسهر في الليـــلِ بــــلا تعــب
و قـــــد هجـــــــرتِ الحـــــي أنى متعــب والوقت اقضي ما بين الشوق و الكرب
سمراء أنتِ زهـــــــوة العــــــــــمر التي أودعـــــتك القلب دون البحـث عن سبب
الصدود
من كان يقـــــرأ في عـــــــينيكِ أغنــــية تحكــــــي الجمـــال و تروي خفــة الوتر
يشــكي صـــدوداً و إيـــلامــــا إذا رحلت هــــذي السنين وضاع العــــمر في خير
هــــل تمهلــــــين غـــــيابا لا احــــــــبذه لا زلــــت اشــــــــتاق فيـــــك هلة القمر
مـــــا لليــــالي جمـــــــال دونــــــك أبــداً بغـــــــيرك الكأس لا يشـــــــتاق للخــمر
الارتحال
كم سافر البـــــــدرُ في العتماتِ مرتحلاً خلف الخــــــيال الذي قــــــد حيَّر البشرَ
و ثوبــــــــــك الأبيض المختال في القٍ يحلـــــــــو لعيني إذا مــــا بان و استترَ
أراك في البحــــــرِ موجـــات تـــلاعبني و في الحــــــدائـــق أنتِ الورد و العطرَ
يـــا منية الروح كــــــم أنشدت أغـــنيةً و العقــــــــل صار يريـــــد نعمة البصرَ
النجوى
نجوانـــــا في الليل أم في لمعة القـمر هــذا الحـــــنين كالألــوان في الصـور
و زقـــــــزقــــات عـلى غصن مسلـيـة تشـدو الحــــياة لأوراق من الـــزهـــر
تعليـقـــها الأمس من علــــم يطالعــــنا مع الثقـــــافــة كــم يحـــلــو لنا السفر
كـــم طالبتـنا القــوافـي كي نسامرهـا و ننـــظـم الشعر من ريحــانـــة الفكـر
غياب المليحة..
غبـــــــتِ كـأن اللــــــــيل يسكـــــنـني عـــــــــــتماً بآذار لا نجـــماً و لا قـمرَ
كأنـــــــما الفجــــــر كي يبقى له أفـقً بالأمس غـــــاب لا علــماً و لا خــــبرَ
حيــــــث الغــــياب بعيداً عنك يقلقــني كأنــــما النور في أجــفانـــــــك استترَ
أين المليحـــــــــة يــا قــلبي لتؤنسني و تعــــــطي القــلب من أنـوارها بُشَرَ
==========
حكمة عمك أبو الحب:
الغـــريزه أم بالنـــــزوات ضمـيرك منـها بيحـــــــرد
بتحكي عن اختــــك بالذات وصار من الصخرة اجـرد
و دمـك من سوء النــــيات من الثلــــــج و بردو ابرد
و غبي صاير متل القــــط يلي عــــــــم يلحـس مبرد
=======
شاعرات و شعراء..!
محمود فهمي عامر والجديد.. نفحــــــة أدب بالشعر مــرت و البهــاء كاتــب لعينيها البـــدر أجــــــمل قصيــد حتى قــوافي الشعر بحــروف الهجــاء منها حصدنا الخـــــير يا نعـــم الحصيد قالو الشعر لوحات ما بتقـــبل جــــــفاء و الشعر همسة عاطـــفة و زفرة نهـــيد و محمود فهمي عــــامر بساعة صفـاء أعطى الشعر لمحات من شعرو الفـــريد
منذ يومين المح على صفحاتنا تعقيبات باسم = سجينة الاحساس = تدل على علم و تبشر بثقافة نوعية مميزه.. لما في التعقيبات من أدب الحياة .. لها و منها و عنها..
سجينة الاحساس .. و التعقيب ..
قـرأت ع الصفحـــات من أدب القـــــلم عِـــــــــلم و أمل في متن كلــــــــماتها و نوع الثقافـــــــه للمجــد رافـــع علم أدب الـــــــحياة بمتـــــــن تعقــــــيباتها و مهما تكون الروح مجبوله بألــــــــم بتكـــــــون بلسم للجـــرح جــــــملاتها وسجينة الاحساس في علـــــمك أمــل النفس الكريمه للـــــــــدني فرحــــاتها
مجدولين صافي .. ملاك (12 سنة) معـقبة في المنبر !!!
و اصغر كريمة بالعمر مـــــثل المـلاك و لا تسألوني مين بقصد عن يقــــــين تواضع يا بدر و انحنــــــيلا من علاك الله عطـــــــاها القلب و العقل الفطين و منها بتاخــــــذ مونة العمر و حـلاك عنها إن سالت وقلت مين القصد مين بقــلك ع غـــــــزة روح مشوار و تعى و جيــب البراءة من بـراءة مجدولين | |
|