أبو الحب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أبو الحب

نبض الحب في كلمات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
توقيت المنتدى
توقيت كندا
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» جموح العواطف .. شعر ابو الحب
في مضافة عمر الهباش ...بقلم ابو الحب وشعراء الصومعة Icon_minitimeالثلاثاء 4 ديسمبر 2012 - 0:19 من طرف أبو الحب

» هبي يا عواصف ، شعر : ابو الحب و نزار نصير
في مضافة عمر الهباش ...بقلم ابو الحب وشعراء الصومعة Icon_minitimeالثلاثاء 3 أبريل 2012 - 23:12 من طرف أبو الحب

» امي ، شعر : شعراء الصومعه
في مضافة عمر الهباش ...بقلم ابو الحب وشعراء الصومعة Icon_minitimeالثلاثاء 3 أبريل 2012 - 23:01 من طرف أبو الحب

» يا سارق العنوان ، شعر : أبو الحب
في مضافة عمر الهباش ...بقلم ابو الحب وشعراء الصومعة Icon_minitimeالثلاثاء 3 أبريل 2012 - 22:40 من طرف أبو الحب

» انصفيني يا ليالي ، شعر نزار نصير
في مضافة عمر الهباش ...بقلم ابو الحب وشعراء الصومعة Icon_minitimeالثلاثاء 3 أبريل 2012 - 22:30 من طرف أبو الحب

» لا تزعل يا ابو طارق (2) ، شعر ابو الحب
في مضافة عمر الهباش ...بقلم ابو الحب وشعراء الصومعة Icon_minitimeالجمعة 24 فبراير 2012 - 0:04 من طرف أبو الحب

» لا تزعل يا ابو طارق (1)، شعر ابو الحب
في مضافة عمر الهباش ...بقلم ابو الحب وشعراء الصومعة Icon_minitimeالسبت 18 فبراير 2012 - 11:43 من طرف أبو الحب

» اليوم متل الأمس، شعر: ابو الحب
في مضافة عمر الهباش ...بقلم ابو الحب وشعراء الصومعة Icon_minitimeالأربعاء 15 فبراير 2012 - 23:59 من طرف أبو الحب

» حرب يا بو طارق ، شعر ابو الحرب
في مضافة عمر الهباش ...بقلم ابو الحب وشعراء الصومعة Icon_minitimeالأربعاء 15 فبراير 2012 - 23:50 من طرف أبو الحب

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 15 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Boukhlikhil Hammouda فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 473 مساهمة في هذا المنتدى في 472 موضوع

 

 في مضافة عمر الهباش ...بقلم ابو الحب وشعراء الصومعة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أبو الحب
Admin
أبو الحب


المساهمات : 474
تاريخ التسجيل : 10/11/2009

في مضافة عمر الهباش ...بقلم ابو الحب وشعراء الصومعة Empty
مُساهمةموضوع: في مضافة عمر الهباش ...بقلم ابو الحب وشعراء الصومعة   في مضافة عمر الهباش ...بقلم ابو الحب وشعراء الصومعة Icon_minitimeالإثنين 4 يناير 2010 - 0:09

و[b


في مضافة عمر الهباش ...بقلم ابو الحب وشعراء الصومعة Light_15



هكذا يا خال ، بعد غياب ما أردناه ، اجتمع

الصحب في مضافة الشاعر عمر الهباش ، و لكل غياب أسباب، فكانت الصومعة تحن لأهلها ، حنين الأم في غياب الأبناء.، تنتظر عودتهم.، متجملة بالصبر و لو كان على جمر الانتظار ، و كم هو صعب غياب الحركة الفكرية..!ّ!؟
صحيح الخيارات أمامنا متعددة ، و الاحتمالات الممكنة ( ما ينشر يومياً ) و التي قد تكون ممكنة نجدها يومياً في قصائد الأحباء في = دنيا الوطن = ، و كنا مباشرة أمام خيارين.، أين نحل و في أي ديوان..، و المرابع كثيرة ، حيث أننا عمدنا الى بعض التحليل البسيط في التعقيبات على قصائد عديدة و ليس كلها ، ففي رمضان تسمو الروح و يترهل الجسم و العزيمة تخف، خاصة أننا نصوم 17 ساعة يومياً في ادمنتون الآن، و مع فريضة الصلوات الخمس صلاة التراويح و التلاوة المباركة..، و هذا هو الأهم ، و السؤال: أي فكر يستطيع العمل و المعدة خاوية، و كما قلنا في تعقيب على صفحة الأخت رشا = الجائع يحلم بالرغيف = ..

وقع الاختيار على قصيدة الشاعر عمر الهباش = لا غيرك الله أشكو..= و ارتأينا أن تكون بعدها قصيدة عميدنا الشاعر "أبو شهاب "، بعد اتصال بفضيلة الإمام و هو عالم أزهري ليكون معنا للاستئناس بالرأي نسبة لقضايا وردت في النص عما يحصل هذه الأيام. . .
اختار القصيدة هايل اشتاي ، الصياغة و التدوين أبو الحب و زياد أبو لطيف، و عقاباً لهم على تقاعسهم في تحضير الافطارات لن نقول : أن وسيم جبر و مالك شعبان و أيوب أبو لطيف و نزار نصير شاركوا في الحوار و التحليل....!!؟ على كل بدأت دورة العمل الفكري بطيئة كلما تيسر الوقت في شهر رمضان المبارك...

القصيدة..

مناجاة هي ، ملأتها اللوعة و الحسرة ، و أذكت فيها صعاب الزمان ناراً لا تخبو..لأن عمر الهباش مثل ملايين هذه الأمة من الشرفاء، الذين تستيقظ في ضمائرهم القضية الأم ، قضية فلسطين.
هذه الشكوى تبدو في ثناياها مخضبة بالنجوى، مغمسة بالحنين الى أرض القداسة و أولى القبلتين هناك، حيث تخلى حكامنا عن التزامهم و كرامتهم ، و أداروا عنها وجوههم ، و دفنوا كالنعامة رؤوسهم بالرمال، و أغمضوا عيونهم عن مرأى عذاباتها و قهر اهلها على أيدي الغاصبين ، أما الاقتتال الأهلي فحدث أخ النكبة و لا حرج.فهو أسوأ من الاحتلال ...

فمن اين نأتيك بالأخبار السارة يا عمر ..؟
نحن تحت خمس احتلالات : اليهود في فلسطين، تركيا في الاسكندرونه، ايران في الحوار و الجزر العربية الثلاث، اسبانيا في سبته و مليله., و الخامس اميركا في العراق..
فها هناك احتلال بشع و احتلال جميل؟


لا غيــركَ اللـــه أشكــــــــــــو

بدأ عمر القصيدة بشكوى لصاحب العزة ( الشكوى لغير الله مذلة) ، و بين الشكوى و الدعاء ملامسة عاطفية صادقة من معاناة استمرت عقوداً ستة و لا تزال.، فكان النداء النازف من موطن الجرح اجمل تعبير عن عندما تساوى بدمع العين و رافقه .(إن العين لتدمع) ، طالباً من الوطن الجريح رأفة بدمعه و نزف كبده ، فاوضح:

لا غيرك الله أشكو علـــَّة َ الجســـــــــد ِ
أنت المجيبُ دعائي الواحدُ الأحَــــــــد ِ

يا موطن الجرح إنّ العينَ بـــاكيـــــــة
ارأف ْ بحــــــالي وداوي الرّوح بالجَلَدِ

كان الأجدى أن لا ندع اليأس يصل بنا الى ما نحن عليه ، إلا أن الشاعر استطاع وصفاً في مقاربة الحالة فجاءت موفقة ، حيث أطلق نداء الأرض ، ثم نلمح توبيخاً للمتقاعسين و للمهرولين وراء سراب الوعود ، بتورية جميلة جداً ، و كلمات خفيفة الوطأة ( لا من مجيب يداويها بلا سند ) ثم يذكر أيام العز ذاكراً الشمس (شعار الحرية) ، و لا الربيع أزهر ، و لا جاء معه بالدفء .فحز في نفسه الأمر، بالقول:

هذي الرُّبوع َتنادي مَنْ يسانـِدُهَــــــــا
لا من مجيبَ يداويها بلا سنـــــــــــــد ِ

أيّام عصفٍ مضتْ والشَّمسُ ما عبرتْ
ولا الرَّبيع سعى بالدِّفء ِفـــــــي الجسد ِ

( لا يكشف الأعرج سوى طول الطريق.) ، و مهما هام بنا السبيل ، و ابتعد النجم و ادلهم الليل ، و كابدنا الكمد ، لازلنا على أمل ، كيف ، السنا " شعب الرباط ؟"..؟

هام السبيل بنا والنجم قد بعــــــــــــدا
لا ضوء يهدى الورى والكلّ في كـَمَـد ِ

من الخليج إلى تطــــــــــوانَ في وسن ٍ
الجمع بات غريبا دونمــــــا بلــــــــــد ِ

بلاد العرب أوطاني / من الشام لبغداني
و من نجد الى يمنِ/ الى مصر فتطـوانِ

هذا النشيد الذي حفروه في عقولنا منذ الصغر ، و انشدناه دون تبصر في أول شطر منه ، فقد وردت كلمة( اوطاني ) بدل "وطني" ، فهل كان تعميم و تحبيذ لفكرة شرذمة الأمة العربية و تشتيتها في = دويلات مسخ مهما كبرت= ، أم كان مخطط تفتيتي توطئة لسلب القلب ( فلسطين) من الجسد العربي و تقطيعه الى " محميات" و إقليميات ، أم أن عقولنا كانت ضحايا القافية ؟ .
هنا تحضرنا تلك الحادثة التاريخية : أحد الولاة أراد أن يفهم القاضي في قم و كان من كبار الشعراء ، انه شاعر من خلال إصدار الأمر إليه شعراً في قضية ما، فكتب أول شطر من القصيدة قائلاً :
أيها القاضي بقم . ثم توقف و لم يجد ما يكمل به القصيدة و قد عصته القافية (و هي من "القوافي الجن" في الشعر أي القوافي الصعبة) ، أضاف :
أيها القاضي بقم
قد عزلناك فقم..!!!!!
وصلت الرسالة و قرأها القاضي فقال: لقد ذهبت ضحية القافية. فهل نحن مثله.
ثم نكمل مع عمر:

أين الأ ُلى ذهبوا بالســـَّيفِ والقـَـــــلـَم ِ؟
تاهوا هناك وضـــــــــــــاع الكلُّ للأبد ِ

ما للسِّنين بلا خِـــــــلٍّ يجالسنـــــــــــا
في رحلة القهرِ والهجـــــــــران ِوالنَّكد ِ

في هذا المقطع الآتي عتاب و لوم و دعوة في اتجاه ، و دعوة ، في اتجاه الذين ارتحلوا تاركين هم القضية على مناكب الأجيال الحاضرة الآن و ما بعدها ، و هنا نرى أن الشاعر لم يقصد الناس العاديين من مهجرين و لاجئين، بل انه يقصد (أولى الأمر ) الذي ارتحلوا عن القضية ، أي الذين هربوا من المسؤولية.و لا من يواسي ، فقال:

غاب الوجود وغاب الأنس في وطنـي
أمطارُ موتٍ هَمَتْ في العمـــر ِ بالبَرَد

أشتات عمر بعتم يعبـــــــــــرُ الأملا
من الجدود إلى الأحفاد للــــــــــــــولد ِ

ليس من يواسي و لا من يُـذْكَر و مستذكر في مراحل الصراع ، إنها دعوة لعدم نسيان التاريخ ، و دعوة ملحة لاعادة قراءته.

هنا ، في الآتي دمعة ذرفها الشاعر على الأطلال ، و نداء عاطفي ، إنساني ، وطني لفلسطين الحبيبة و السليبة ، و هي دائما و أبداً ستبقى الجرح النازف في الجسد العربي، و لو طال الصراع ألف عام و عام..، و لو كنا سنصدق أن القضية انتهت رغم النكبات و "الفركشات " و الحروب الداخلية ، لما كنا نشاهد تساقط الشهداء يومياً .
يا بهجة ً غادرت ْ ربعي بآهتهـــــــــا
الوعدُ مرَّ جُفَاءً كان كالزّبــَــــــــــــد ِ

يا عودة لظلال الرّوح ما رقــــــــدتْ
تسعى بنا حيّةٌ في الصّدر في الخـَلـــَد ِ

آه ٍفلسطين يا أرضــي ويا أملــــــــي
أنت الدِّماء َونبضي أنت في الكبــــــد ِ

و أخيرا، عمر الهباش بعد تجوال مؤلم ، موجع في القضية و جوهر الصراع ،( صراع الوجود لا صراع حدود ) حط رحاله في القدس ، فالقدس غاية الغايات و مهد الديانات و أرض الأقصى الشريف ، نقطة البداية و النهاية، و عنوان القضية المركزية، فأين = منظمة المؤتمر الإسلامي!!؟=

يا قدس يا أدمعا في العين سابحـــــــة ٌ
هاتي ألامس أرض الطّهر للأبـــَــــــد ِ

قد سلــَّموكِ إلى الجلاد وارتحلـــــــوا
وأوصدوا الفجرَ ظلما كنتِ ترتعــــدي

من المؤلم جداً ، بل المفجع أن يكون أحد الملوك = رئيس لجنة القدس = و كان معترف بإسرائيل و يقيم معها أوسع العلاقات السياسية و الاقتصادية و الأمنية ، حتى أن كبار الكبار من موظفي قصره يحملون الجنسيتين ، جنسية الإقليم و الجنسية الإسرائيلية، فكيف ينقذ القدس .!!؟

لا قوّة ً وَعَدَوا لا خيـل قد جمعــــــــوا
صبَّوا دموعا من النسيان يا وَلـــــَدَي

وَهْمَا أتوا نصرةً هبـُّوا بــــلا وجــــل ِ
ما ساندوا الحقَّ لا نصرا أتى بـَــلـَدي

أحلام وهمٍ نظرنا صوب أمَّتنـــــــــــا
لا من حلول تداوي الجرح للجســــــد

عتاب جريح و اليم ، و خاتمة محزنة لطالما طيفها لا يفارق مخيلة الشرفاء..، و أن سألتم عن الشرفاء ، فهم أولئك الذي يرابطون و لا يتهربون .. انهم جنود الله في الأرض.


ملاحظة:
الأخ عمر وردت كلمة (الجسد ) ثلاث مرات كقافية في القصيدة و كان بإمكانك من مراجعة بسيطة قبل النشر تحاشي الأمر ، فالقافية هذه كما تعلم يا رعاك الله ليست محدودة..
شكرا لك من إخوانك في الصومعة و نأمل أن تستمر في العطاء و الجود .
كل عام و انتم بخير ..

* القادمة قصيدة الشاعر أبو شهاب[/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abo-al7ob.yoo7.com
 
في مضافة عمر الهباش ...بقلم ابو الحب وشعراء الصومعة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» علي مي .. ماذا بعد !!! بقلم ابو الحب وشعراء الصومعه
» نثر على شعر القادود ... بقلم ابو الحب وشعراء الصومعه
» عميد شعراء الصومعة (ابو الحب ) بقلم:الحاج لطفي الياسيني
» كلمة رد على فرسان الصومعة بقيادة أبو الحب والختيار نزار بقلم قارئ جديد
»  جمع بين شعر القادود و رد الصومعة " بقلم : خولة عبد الحكيم الغرياني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أبو الحب :: تحليل قصائد الشعراء-
انتقل الى: