أبو الحب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أبو الحب

نبض الحب في كلمات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
توقيت المنتدى
توقيت كندا
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» جموح العواطف .. شعر ابو الحب
علي مي .. ماذا بعد !!!  بقلم ابو الحب وشعراء الصومعه Icon_minitimeالثلاثاء 4 ديسمبر 2012 - 0:19 من طرف أبو الحب

» هبي يا عواصف ، شعر : ابو الحب و نزار نصير
علي مي .. ماذا بعد !!!  بقلم ابو الحب وشعراء الصومعه Icon_minitimeالثلاثاء 3 أبريل 2012 - 23:12 من طرف أبو الحب

» امي ، شعر : شعراء الصومعه
علي مي .. ماذا بعد !!!  بقلم ابو الحب وشعراء الصومعه Icon_minitimeالثلاثاء 3 أبريل 2012 - 23:01 من طرف أبو الحب

» يا سارق العنوان ، شعر : أبو الحب
علي مي .. ماذا بعد !!!  بقلم ابو الحب وشعراء الصومعه Icon_minitimeالثلاثاء 3 أبريل 2012 - 22:40 من طرف أبو الحب

» انصفيني يا ليالي ، شعر نزار نصير
علي مي .. ماذا بعد !!!  بقلم ابو الحب وشعراء الصومعه Icon_minitimeالثلاثاء 3 أبريل 2012 - 22:30 من طرف أبو الحب

» لا تزعل يا ابو طارق (2) ، شعر ابو الحب
علي مي .. ماذا بعد !!!  بقلم ابو الحب وشعراء الصومعه Icon_minitimeالجمعة 24 فبراير 2012 - 0:04 من طرف أبو الحب

» لا تزعل يا ابو طارق (1)، شعر ابو الحب
علي مي .. ماذا بعد !!!  بقلم ابو الحب وشعراء الصومعه Icon_minitimeالسبت 18 فبراير 2012 - 11:43 من طرف أبو الحب

» اليوم متل الأمس، شعر: ابو الحب
علي مي .. ماذا بعد !!!  بقلم ابو الحب وشعراء الصومعه Icon_minitimeالأربعاء 15 فبراير 2012 - 23:59 من طرف أبو الحب

» حرب يا بو طارق ، شعر ابو الحرب
علي مي .. ماذا بعد !!!  بقلم ابو الحب وشعراء الصومعه Icon_minitimeالأربعاء 15 فبراير 2012 - 23:50 من طرف أبو الحب

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 15 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Boukhlikhil Hammouda فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 473 مساهمة في هذا المنتدى في 472 موضوع

 

 علي مي .. ماذا بعد !!! بقلم ابو الحب وشعراء الصومعه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أبو الحب
Admin
أبو الحب


المساهمات : 474
تاريخ التسجيل : 10/11/2009

علي مي .. ماذا بعد !!!  بقلم ابو الحب وشعراء الصومعه Empty
مُساهمةموضوع: علي مي .. ماذا بعد !!! بقلم ابو الحب وشعراء الصومعه   علي مي .. ماذا بعد !!!  بقلم ابو الحب وشعراء الصومعه Icon_minitimeالأحد 3 يناير 2010 - 23:51

علي مي .. ماذا بعد !!؟ ،


علي مي .. ماذا بعد !!!  بقلم ابو الحب وشعراء الصومعه Light_14
[




جئت إلينا على أجنحة الفكر من منابع عيون الشعر ، فيما كنا نترقب الفرصة للمجيء إليك ، نستقرئ على نفوسنا شعراً ، نأخذ منك دون منة لا تفصح عنها لأنك الجـَّواد الكريم ، و لا تتباهى بها علينا تعالياً ، لفضيلة التواضع فيك ، تعطي ذاتنا في العروة الوثقى ، شاعرات و شعراء في = دنيا الوطن = من ذاتك الفاضلة نسمات الأخوة و همسات الوطن ، كأنها والابتسامات توائم ، فكانت المقاصد ند المحامد ..، و لا تقول أعطيت ، بل نحن نقول. أخذنا عن علي المكرمات ..
قرأناك في أشعارك وطن الحرف في إيمانيات راسخة ، حيث حط الوجدان رحاله دون تجوال ، و هو ما خرح عن المضمون رغم قهر الدهر و سوءات الزمن الواقف على رأسه و قد رفع قدميه..
ثم ..
يا وطن الحرف المضيء ..لم يجتمع شمل إخوانك كاملاً بعد فأعذرنا، فكان في حضرة قصيدتك : أبو الحب ، زياد أبو لطيف ، و سيم جبر ، و قد أسعدنا بحضوره و مشاركته رفيق الشعراء و عشير الأدباء الأخ الأستاذ حافظ التقي ،المدرس في ثانوية راشيا ، البقاع ، لبنان ، فأثرى القراءة و أغنى التحليل ، فله الشكر ..
علي مي ..الشاعر .. من الصومعة سلام الله عليك..

القصيدة في وطن الشعر..

و تعلم آخ العرب ، و للأوطان شعراء إذا أرادوا .. كان للتاريخ وقع آخر ، شعراء يوقدون أفئدتهم في سبيل استثارة حس الأمة و يقظتها الوطنية و القومية .. دون سواهم ، تسال دماءهم عندما يتعذبون ، تتلبد سماء الوطن عليهم مسؤولية تكاد أن تكون أرقى من القيادة أو السياسة . فالسياسة هي كالسائق تُسيِّر دفة الأوطان .
أما الشعر فهو كالوقود إذا زاد احتراقاً زاد الوطن قوة و منعة و ثورة ، و إذا أفُل وقوده خاب شعبه و أفُـل نجمه .
فالويل لأمة شعراؤها نيام ، و هنيئاً لأمة شعراءها وقود..

في القصيدة
مسافر مع عواصف الويل ، تسابق خلية الريح ، و لا تستجدي في رحلة العاصفة هدوء القدر ، فيواصل الزحف رغم الهنات غير الهينات ، فيكابر على جرحه الذي ينزف الوجع فلا يتأفف و لا تسمع منه آخات ، بل صيحات ثائر و لفقات شهيد مخضبة بدمعة أخت ، تسمعها السماء صدى من صليل ما صدر إلا متى كانت السيوف في سواعد الأبرار..هنا يبدأ علي مي مشوار ..

إلى أي مـــــــوتٍ أواصلُ زحفي
و من أي جـــــرح ٍأصدر ُ نزفي

و من أي أرض ٍأســـــلم روحي
الســــــــــماءَ و أسقط ســــيفي

انه فارس عروبته ، يمتشق مهنده الى حتفه دونما تردد أو تساؤل ، فلا يعرف التخاذل و لو = تخاذلوا = ، و لا يأبه العاديات ، و لا يخاف التداعيات ، .. انه ابن ثورته و لم يستقل بعد الى قِـرار .. فإذا به ينشد :

أنا فارسُ المعــــــــمعان ِالأخير ِ
حملتُ ســـماء احتِضَاري بكفي

وسرتُ كـــــما تشتهي العادياتُ
سألتك ِِِ يا خــــيلُ للــويل ِ خِفي

و وسط هذا الضياع المقيت ، يحاول الوصول الى الوطن ، رافضاً المنفى ، و يكره اللجوء الى مطارح الغربة ، و يعتقد و نحن معه أن كل غربة منفى و لو امتلك ذهب الأرض . فلا شيء أثمن من رائحة تراب الوطن....

فإمــــا سأقطع هذا الضــــــياع َ
إلى وطـــن ٍ في الطفـولة منفي


ذلك ، انه يرافق يراعة ، و لمعة حرفه تهديه الى حيث الوعي القومي يغالب مخالب الاستعمار ، كما يوقظ الأحاسيس المغلوبة أمام هول هزائم الحكام و انهزامية الأنظمة التي تعتريها أطياف الخوف.، فإذا به يتذاكر و القلب ذلك الحنين الى الطيف الذي لا يمل السفر في أرجاء الأرض المنهوبة و الحقوق المسلوبة. فيواصل المسير ناشداً الوصول.، و هنا يقول:.

و إمـــا أواصلُ هــــــذا المسيرَ
إلى حيث شاءَ يراعي و حرفي

أنا مــن أنا دون ذاك الحــــنينِِ
و من للحنين ِِ إذا غــاب طيفي

الإيثار ..

و لئن يحمله الإيثار الى حمل أعباء الهزيمة التي لم يتلطخ جبينه في وحول صنعها ، و لا اتسخت يده في قذارة المشاركة فيها ، فهو كمواطن يحمل أعباء الهموم و النوائب كلما هربت الأنظمة من تحمل المسؤولية لالقائها على كاهل الشعب المكبل ، يفصح بالقول:

على كاهليَّ حملتُ هـــــــزيـمةَ
قــومي و مَزقت أوجه َخـــَوفي

ثم ، انه لا يجد في ذلك استثناء السلام ، و لو كان = سلام المرور = ، طبعاً ، سلام الشرفاء ، الأقوياء بعقيدتهم الوطنية ، منادياً بعدم طعنه في ظهره ، و ما أكثر الطعنات المسمومة في جسد الأمة المكلومة.!!

و قلتُ هبوني ســـــلام المرور
ولا تنشبوا مخلب الغـدر خلفي

سلام الشرفاء ، الأحرار الذين يتحفزون في شجاعتهم و إقدامهم ، اقتداء بمسار النهر و إن تحول ماؤها الى نجيع ، جبل فيه التراب المقدس ، كالطير الذي يهاجر الى حيث الدفء ، و ما من دفء يضاهي دفء الأرض لاصحابها فيقول:

دعوني كنهرٍ يسيرُ إلى منتهاه
كطـيرٍ يهاجـــــرُ طوعا لصيفِ

و كم شربت ارض الوطن من دماء الشباب و ما ارتوت بعد ، بل إنها تطلب المزيد ، و لم يبخل الثوار بالعطاء ، و لا جف حبر الوطن في محابر الجسد .

دعــوا الـــــدمَ يجسر هوة هذا
النوى ويَصيحُ بعــــيده: يكفي

و إذ يتذكر خيل الفرسان العروبيين في المشرقية ، فانه يسرج مهره للنزال ، و ما توانى عن خوض القعقعات العجاف ، أملاً بنصر الله الذي وعدنا به العلي القدير ، أن الله ينصر من نصره.

سألتك يا خــــــــيل ُ خفي فإما
لنصر ٍوإما لأسر ٍ وإما لحـتف

ثم يا علي ..
لك علينا حق ، و هو أن نتابعك في مشوار الشعر و نتتبع أثرك في الميدان المقدس ، و لنا عليك حق الاقتراح فقد جاء في الشطر الخير ( لنصر و إما لأسر .. و إما لحتف) و نحن نرى أن المعنى واضح و جلي ، و اقتراحنا أن تستبدل ( و إما لحتف ) ب = و إما لزحف = فقد يفهم البعض هنا أنها كلمة للاندثار، و نحن نريدها دعوة = لزحف = يولد الانتصار.، فليكن الزحف تلو الزحف و هذه إرادة الحياة ..فلا بد من صعدة مهما طال السفر ..
معذرة يا = علينا = تأخرنا عليك و أنت العاذر إخوانك و محبيك .. و من الصومعة سلام الله عليك ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abo-al7ob.yoo7.com
 
علي مي .. ماذا بعد !!! بقلم ابو الحب وشعراء الصومعه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نثر على شعر القادود ... بقلم ابو الحب وشعراء الصومعه
» جوزفين ... شعر ابو الحب وشعراء الصومعه
» تبسمت ,ابو الحب ,وشعراء الصومعه
» رتاج وتأكيد المؤكد !!! ابو الحب وشعراء الصومعه
» بحمد الهي .. ابو الحب وشعراء الصومعه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أبو الحب :: تحليل قصائد الشعراء-
انتقل الى: